]study
الخميس، 30 يونيو 2011
الفجوات السعرية للأسهم
الفجوة الوسطي أو المقياس أو المواصلةhalf/mid-way or measuring or runaway or continuation gap
وهي لا تغير الاتجاه بل تعززه وتزيده قوة وتحدث بمنتصف الطريق ويستخدمها المحلل في تحديد هدف سعري معين بقياس المسافة بينها وبين الفجوة السابقة عليها وتوقع مواصلة السعر مسيرته مسافة تتساوى مع المسافة المقطوعة بينها وبين الفجوة المنشقة
يبين الرسم البياني في الأسفل مثال واضح على فجوة المواصلة وتحقيق نفس المسافة تقريبابينها وبين الفجوة السابقة
وهي لا تغير الاتجاه بل تعززه وتزيده قوة وتحدث بمنتصف الطريق ويستخدمها المحلل في تحديد هدف سعري معين بقياس المسافة بينها وبين الفجوة السابقة عليها وتوقع مواصلة السعر مسيرته مسافة تتساوى مع المسافة المقطوعة بينها وبين الفجوة المنشقة
يبين الرسم البياني في الأسفل مثال واضح على فجوة المواصلة وتحقيق نفس المسافة تقريبابينها وبين الفجوة السابقة
الفجوة المنهكة exhaustion gap
الفجوات السعرية المنهكة تحدث بالقرب من نهاية اتجاه صاعد جيد أو اتجاه هابط. ويمكن التعرف على هذا النوع من الفجوات بحجم تداول عالي وفرق سعري عالي بين إغلاق اليوم السابق والافتتاح السعري الجديد. وقد يخطئ الكثير من المتداولين بالتفريق بينه وبين الفجوة المنطلقة إذا لم يتم ملاحظة حجم التداول الاستثنائي ويعبر حدوث هذه الفجوة عن حالة من الهلع تصيب المضاربين إذا رافقه نزول طويل ومستمر وبالتالي تكون وضع تشاؤمي. وفي هذه الحالة فإن البيع المكثف لتسييل الأسهم الممتلكة في السوق يعتبر أمرا شائعا . وعادة ما يتم ملئ الفجوة المنهكة بسرعة في حال عكس السعر اتجاهه. وفي نفس الوقت تحدث الفجوة مع الحركة الشرائية، بأن يدب لدى المضاربين النشاط والحماس الزائدين للشراء بكثافة بعد اقتناعهم بأنهم لم يحصلوا بعد على كفايتهم من السهم فيرتفع السعر فجأة وتتكون الفجوة مع كمية تداول عالية، وعندها سيكون هناك جني أرباح كبير على السهم وتوجه لبيع جميع الأسهم. وبالتالي ينخفض السعر بحده مع حدوث تغير في الاتجاه بشكل واضح. وبشكل عام فإن الفجوات المنهكة تعتبر وسيلة سهلة للمضاربة والحصول على أرباح من خلالها.
يوضح الرسم البياني وجود فجوة منهكة في نهاية الاتجاه الصاعد ما لبثت أن أغلقت لليوم التالي بتداول عالي منبأة عن نهاية الاتجاه الصاعد.
استخدام الفجوة في التداول
مما سبق يمكن استخدام الفجوات في بناء سياسة مضاربية مربحة والمضاربة في الأسواق بنجاح فبعد حدوث الفجوة المنشقة أو الوسطى يتم دخول السوق باتجاه الفجوة بمجرد تراجع السعر قليلا مع وضع أمر بوقف الخسارة بمستوى دعم بداية الفجوة فلهذا النوع من العمليات معدل مخاطر إلى العائد مقبول جدا واحتمالات نجاحها عالية.
الفجوات العليا تعتبر مناطق دعم قوية للسعر خاصة فجوة الانطلاق وكذلك الفجوات السفلية تعتبر مقاومة قوية خاصة الانكسار.
البيع بعد الفجوة الثالثة
ينصح اليابانيون بذلك في مقولتهم الشهيرة وذلك عندما يكون اتجاه الأسعار صاعدا على أساس إن الفجوة الأولى تمثل شراء جديد ذا قوة كبيرة والفجوة الثانية تتكون نتيجة شراء إضافي أو إعادة شراء من بعض البائعين الذين يستسلمون بعد طول عناد لمشيئة السوق واتجاهه المخالف لتوقعاتهم أما الفجوة الثالثة فتتكون من الشراء لتغطية مراكز البائعين لوقف نزيف الخسائر المستمر وكذلك من الشراء المتأخر من المشترين الجدد.
الفجوات السعرية للأسهم
تحدث الفجوات السعرية للأسهم عادة بعد إغلاق السوق وافتتاحه في اليوم التالي على فجوة سعرية نتيجة بعض الأحداث أو الأخبار على سهم معين خاصة بعد إغلاق السهم في فترة التداول السابقة. فإذا ما كانت الأخبار قوية على السهم فإن المضاربين يتجهون مباشرة إلى الشراء في اليوم التالي، وبالتالي يؤدي هذا إلى ارتفاع السهم أعلى من إغلاق اليوم السابق. وإذا استمر التداول على نفس النمط بالشراء المكثف فإن الفجوة السعرية ستظهر في الرسم البياني للسهم
وتدل الفجوات السعرية على حدوث أمر ذو شأن للمضارين سواء كان لسبب نفسي أو لتأثير خبر ما على السهم.
أشكال الفجوات
الفجوة العلوية up gap : قفزة إلى أعلى معناها أن الطلب أكبر وأقوى بكثير من العرض.
الفجوة السفلية down gap: تنتج نتيجة زيادة العرض عن الطلب.
والشكل التالي يبين حدوث الفجوة السعرية
تحدث الفجوات السعرية للأسهم عادة بعد إغلاق السوق وافتتاحه في اليوم التالي على فجوة سعرية نتيجة بعض الأحداث أو الأخبار على سهم معين خاصة بعد إغلاق السهم في فترة التداول السابقة. فإذا ما كانت الأخبار قوية على السهم فإن المضاربين يتجهون مباشرة إلى الشراء في اليوم التالي، وبالتالي يؤدي هذا إلى ارتفاع السهم أعلى من إغلاق اليوم السابق. وإذا استمر التداول على نفس النمط بالشراء المكثف فإن الفجوة السعرية ستظهر في الرسم البياني للسهم
وتدل الفجوات السعرية على حدوث أمر ذو شأن للمضارين سواء كان لسبب نفسي أو لتأثير خبر ما على السهم.
أشكال الفجوات
الفجوة العلوية up gap : قفزة إلى أعلى معناها أن الطلب أكبر وأقوى بكثير من العرض.
الفجوة السفلية down gap: تنتج نتيجة زيادة العرض عن الطلب.
والشكل التالي يبين حدوث الفجوة السعرية
عادة ما تظهر الفجوات السعرية باستمرار على المدى اليومي حيث انه في كل يوم تداول قد يكون فرصة لحدوث الافتتاح بفجوة سعرية. أما على المدى الأسبوعي أو الشهري فحدوث الفجوات يعتبر نادرا نوعا ما.
هناك أربعة أنواع من الفجوات هي:
1- الفجوة العادية common gap
2- الفجوة المنشقة أو الانفصالية breakaway gap
3- الفجوة الوسطي أو المقياس أو المواصلة
half/mid-way or measuring or runaway or continuation gap
4- الفجوة المنهكة exhaustion gap
1- الفجوة العادية common gap
2- الفجوة المنشقة أو الانفصالية breakaway gap
3- الفجوة الوسطي أو المقياس أو المواصلة
half/mid-way or measuring or runaway or continuation gap
4- الفجوة المنهكة exhaustion gap
الفجوة العادية common gap
يحدث هذا النوع من الفجوات بشكل طبيعي وبدون أحداث حيث يكون حجم التداول على السهم ضعيف. وهي شائعة الحدوث، وعادة ما يتم ملؤها بسرعة، وملئ الفجوة يحدث بتراجع في السعر في أوقات لاحقة قد تكون خلال عدة أيام أو أسابيع إلى سعر اليوم الأخير لما قبل حدوث الفجوة السعرية. ويسمى مليء الفجوة عادة بإغلاق الفجوة.
يبين المخطط البياني فجوة سعرية عادية والتي قد تم ملؤها، لاحظ بأن الأسعار بعد الفجوة قد بدأت بالهبوط إلى بداية الفجوة على الأقل ويسمى ذلك بإغلاق أو ملء الفجوة
يحدث هذا النوع من الفجوات بشكل طبيعي وبدون أحداث حيث يكون حجم التداول على السهم ضعيف. وهي شائعة الحدوث، وعادة ما يتم ملؤها بسرعة، وملئ الفجوة يحدث بتراجع في السعر في أوقات لاحقة قد تكون خلال عدة أيام أو أسابيع إلى سعر اليوم الأخير لما قبل حدوث الفجوة السعرية. ويسمى مليء الفجوة عادة بإغلاق الفجوة.
يبين المخطط البياني فجوة سعرية عادية والتي قد تم ملؤها، لاحظ بأن الأسعار بعد الفجوة قد بدأت بالهبوط إلى بداية الفجوة على الأقل ويسمى ذلك بإغلاق أو ملء الفجوة
الفجوة المنشقة أو الانفصالية breakaway gap
وتحدث في نهاية نمط سعري معين وهي مؤشر ببداية حركة رئيسية جديدة حيث ينفصل السعر عن الأسعار السابقة وذلك حينما تكسر الأسعار ما يشبه الطوق أو الحصار المفروض عليها بمنطقة معينة تحت خط اتجاه هابط أو منطقه صلبة من المقاومة مثلا وعادة ما تنطلق الأسعار بعد ذلك في أفاق سعرية واسعة. وقد تكون فجوة انطلاق أو انكسار.
وفي هذه الحالة فإن نقطة انطلاق السهم تصبح دعم جديد للسهم (إذا كانت القفزة السعرية للأعلى) أو تعتبر مقاومة (إذا كانت القفزة السعرية للأسفل). ويجب في هذا الوضع عدم الاعتقاد بأنه سيتم مليء الفجوة في الحال إذا ارتبط حدوث الفجوة بحجم تداولي عالي، بل إن ذلك قد يتطلب وقتا طويلا مع الأخذ بالاعتبار بأن ذلك الاتجاه الجديد لسهم قد اخذ وضعا جديدا وفقا لذلك.
يبين الرسم البياني في الأسفل، كيف ان الأسعار قد أنهكت على مدى شهور بدون أن تتجه للهبوط وعند حصول ذلك، فإنه قد حصل بازدياد الحجم وفجوة سعرية للأسفل
وأفضل تأكيد للفجوة السعرية هو من خلال النماذج الفنية، فمثلا إذا كان المثلث صاعد فإن المتوقع هو فجوة سعرية للأعلى، مما يعتبر وضعا أفضل للتداول بالاعتماد على الفجوة السعرية الانفصالية بدون نموذج بياني مرتبط به
يبين الرسم البياني مثلث صاعد تفاؤلي مع فجوة سعرية انفصالية للأعلى، كما هو متوقع مع المثلث الصاعد
وقف الخسارة
وقف الخسارة
من الطبيعي أن يخطأ المتداول في بعض قرارات الشراء أو البيع في تعاملاته بالسوق، وهذا ليس عيباً في حد ذاته، ولكن المشكلة تكمن في معاندة السوق والاحتفاظ بالأسهم الخاسرة بدلاً من اللجوء على تصفيتها ووقف الخسارة بسرعة.
فمصطلح وقف الخسارة (Stop Loss) هو هدف وهمي مستهدف عند نزول السهم يتناسب طردا مع عدة عوامل هي خطوط الدعم والمقاومة, المركز المالي للشركة, مدة الاستثمار, ومدى المخاطرة.
وله أنواع:
وقف الخسارة العادي: وهو وقف خسارة بنسبة محددة لا يلتفت إلى السهم عند وصوله إلى هذا السعر، ويستخدمه المضارب اليومي بشكل كبير.
وقف الخسارة المتدرج "Trailing stop loss": هو إبقاء نسبة وقف الخسارة مع رفع قاع السهم. مثلا عند شرائك سهما بسعر 87 ريالا ثم وضعت وقف خسارة 5%، فعندها يكون سعر البيع لوقف الخسارة هو 83 ريالا، أما إذا ارتفع السهم إلى 100 ريال مثلا فتبقى النسبة ولكن لسعر الـ 100 ريال الجديدة اي يكون وقف الخسارة الجديد 95ريال.
أفضل استخدام لوقف الخسارة
يجب أن يكون هناك سعر مستهدف أو نسبة لوقف الخسارة في كل عملية شراء. لكن هناك أسهم نزولها كبير وصعودها كبير ولهذا فهناك اختلاف في تحديد نسبه الخسارة لكل سهم على حسب حركة السهم.
فينصح باختيار نقطة وقف الخسارة فوق مستوى المقاومة أو تحت مستوى الدعم فإذا كان اتجاه الأسعار صاعداً وقد تم الشراء فإن أمر البيع لوقف الخسارة يوضع تحت خط الاتجاه الصاعد أو تحت فجوة أو تحت مستوى الدعم، أما إذا كان اتجاه الأسعار هابطاً وقد تم البيع فإن أمر الشراء لوقف الخسارة يوضع فوق خط الاتجاه الهابط أو فوق فجوة أو فوق مستوى مقاومة.
معدل المخاطرة إلى الربح risk reward ratio
هناك من المختصين والخبراء من ينصح باستخدام 1 إلى 3 والبعض الآخر 1 إلى 2 كحد أدنى عند تنفيذ عملية معينة، أي معدل المخاطرة إلى الربح يجب إلا يقل بنسبة 1 إلى 3 فمثلا من غير المعقول المخاطرة بـ 1000 ريال في سبيل تحقيق 1000 ريال أو اقل فالربح المستهدف يجب الا يقل عن 3000 ريال مقابلة خسارة 1000ريال (1 على 3) بينما من يستخدم (1 على 2) فهو يخاطر بـ 1000ريال في سبيل تحقيق 2000ريال.
الكثير من المضاربين لا يضعون نسبة لوقف الخسارة ظنا منهم أنه لن يبيع إلا برأس المال على الأقل. لكن إذا لم تكن مضاربا أسبوعيا أو مستثمرا لمدة 3 شهور، فننصحك باستخدام أمر وقف الخسارة حتى لا تندم، وفكر بأسهم جديدة تعوضك عن الخسارة، وضع نصب عينيك الربح والخسارة بالنسبة للزمن (فهنا انت تخسر الوقت). فمثلا اشتريت السهم بـ 30 ريالا ونزل السهم إلى 25 ريالا فلم ترغب البيع مع أن مدة رجوع السهم إلى سعر 30 ريالا قد تطول لعدة شهور (وهنا قد تكون خسرت 15% لو نزل من 30 الى 25 لكن في حال عودة السهم من 25 الى 30 يجب تحقيق 20% للعودة لرأس مالك) . فأنت بذلك قد جمدت أموالك شهور بدون ربح أو بربح قليل.
أما تدوير رأس المال في السوق فيعود عليك بخبرة في الدرجة الأولى ثم الربح
من الطبيعي أن يخطأ المتداول في بعض قرارات الشراء أو البيع في تعاملاته بالسوق، وهذا ليس عيباً في حد ذاته، ولكن المشكلة تكمن في معاندة السوق والاحتفاظ بالأسهم الخاسرة بدلاً من اللجوء على تصفيتها ووقف الخسارة بسرعة.
فمصطلح وقف الخسارة (Stop Loss) هو هدف وهمي مستهدف عند نزول السهم يتناسب طردا مع عدة عوامل هي خطوط الدعم والمقاومة, المركز المالي للشركة, مدة الاستثمار, ومدى المخاطرة.
وله أنواع:
وقف الخسارة العادي: وهو وقف خسارة بنسبة محددة لا يلتفت إلى السهم عند وصوله إلى هذا السعر، ويستخدمه المضارب اليومي بشكل كبير.
وقف الخسارة المتدرج "Trailing stop loss": هو إبقاء نسبة وقف الخسارة مع رفع قاع السهم. مثلا عند شرائك سهما بسعر 87 ريالا ثم وضعت وقف خسارة 5%، فعندها يكون سعر البيع لوقف الخسارة هو 83 ريالا، أما إذا ارتفع السهم إلى 100 ريال مثلا فتبقى النسبة ولكن لسعر الـ 100 ريال الجديدة اي يكون وقف الخسارة الجديد 95ريال.
أفضل استخدام لوقف الخسارة
يجب أن يكون هناك سعر مستهدف أو نسبة لوقف الخسارة في كل عملية شراء. لكن هناك أسهم نزولها كبير وصعودها كبير ولهذا فهناك اختلاف في تحديد نسبه الخسارة لكل سهم على حسب حركة السهم.
فينصح باختيار نقطة وقف الخسارة فوق مستوى المقاومة أو تحت مستوى الدعم فإذا كان اتجاه الأسعار صاعداً وقد تم الشراء فإن أمر البيع لوقف الخسارة يوضع تحت خط الاتجاه الصاعد أو تحت فجوة أو تحت مستوى الدعم، أما إذا كان اتجاه الأسعار هابطاً وقد تم البيع فإن أمر الشراء لوقف الخسارة يوضع فوق خط الاتجاه الهابط أو فوق فجوة أو فوق مستوى مقاومة.
معدل المخاطرة إلى الربح risk reward ratio
هناك من المختصين والخبراء من ينصح باستخدام 1 إلى 3 والبعض الآخر 1 إلى 2 كحد أدنى عند تنفيذ عملية معينة، أي معدل المخاطرة إلى الربح يجب إلا يقل بنسبة 1 إلى 3 فمثلا من غير المعقول المخاطرة بـ 1000 ريال في سبيل تحقيق 1000 ريال أو اقل فالربح المستهدف يجب الا يقل عن 3000 ريال مقابلة خسارة 1000ريال (1 على 3) بينما من يستخدم (1 على 2) فهو يخاطر بـ 1000ريال في سبيل تحقيق 2000ريال.
الكثير من المضاربين لا يضعون نسبة لوقف الخسارة ظنا منهم أنه لن يبيع إلا برأس المال على الأقل. لكن إذا لم تكن مضاربا أسبوعيا أو مستثمرا لمدة 3 شهور، فننصحك باستخدام أمر وقف الخسارة حتى لا تندم، وفكر بأسهم جديدة تعوضك عن الخسارة، وضع نصب عينيك الربح والخسارة بالنسبة للزمن (فهنا انت تخسر الوقت). فمثلا اشتريت السهم بـ 30 ريالا ونزل السهم إلى 25 ريالا فلم ترغب البيع مع أن مدة رجوع السهم إلى سعر 30 ريالا قد تطول لعدة شهور (وهنا قد تكون خسرت 15% لو نزل من 30 الى 25 لكن في حال عودة السهم من 25 الى 30 يجب تحقيق 20% للعودة لرأس مالك) . فأنت بذلك قد جمدت أموالك شهور بدون ربح أو بربح قليل.
أما تدوير رأس المال في السوق فيعود عليك بخبرة في الدرجة الأولى ثم الربح
تبادل الأدوار
تبادل الأدوار
من المبادئ المهمة في التحليل الفني، مبدأ تبادل الادوار بين الدعم والمقاومة وهو بأنه عندما يقوم السعر باختراق مقاومة أو كسر دعم فإنهما يتبادلان أدوارهما فيتحول الدعم إلى مقاومة والمقاومة إلى دعم، أي أن كلاً منهما يقوم بعكس الدور الذي كان يقوم به قبل الاختراق أو الكسر (كمصطلحات صحيحة: الدعم يكسر والمقاومة تخترق)
فكسر مستوى الدعم يشير إلى أن قوى العرض قد فاقت قوى الطلب وبهذا فإذا عاد السعر إلى هذا المستوى فإنه من الممكن أن يكون هناك تزايد في العرض و هذا يعني المقاومة. وعند تقدم السعر فوق مستوى المقاومة فإن هذا يشير إلى أن هناك تغيرات في العرض والطلب وإن الاختراق العنيف للمقاومة يثبت أن قوى الطلب قد فاقت قوى العرض، وإذا عادت الأسعار إلى هذا المستوى، فإنه من الممكن أن يكون هناك تزايد في الطلب وبهذا يتشكل الدعم.
من المبادئ المهمة في التحليل الفني، مبدأ تبادل الادوار بين الدعم والمقاومة وهو بأنه عندما يقوم السعر باختراق مقاومة أو كسر دعم فإنهما يتبادلان أدوارهما فيتحول الدعم إلى مقاومة والمقاومة إلى دعم، أي أن كلاً منهما يقوم بعكس الدور الذي كان يقوم به قبل الاختراق أو الكسر (كمصطلحات صحيحة: الدعم يكسر والمقاومة تخترق)
فكسر مستوى الدعم يشير إلى أن قوى العرض قد فاقت قوى الطلب وبهذا فإذا عاد السعر إلى هذا المستوى فإنه من الممكن أن يكون هناك تزايد في العرض و هذا يعني المقاومة. وعند تقدم السعر فوق مستوى المقاومة فإن هذا يشير إلى أن هناك تغيرات في العرض والطلب وإن الاختراق العنيف للمقاومة يثبت أن قوى الطلب قد فاقت قوى العرض، وإذا عادت الأسعار إلى هذا المستوى، فإنه من الممكن أن يكون هناك تزايد في الطلب وبهذا يتشكل الدعم.
الاختراق أو الكسر
كما قلنا سابقا الاختراق يكون للمقاومة وهو ايجابي والكسر للدعم وهو سلبي، فهناك نوعان من هذه العملية إما حقيقي أو وهمي.
الحقيقي وهو مع اختراق المقاومة يواصل السعر مساره وتصبح المقاومة دعم وقد يعود السعر لاختبارها ويحافظ عليها ويواصل صعوده وينطبق أيضا على كسر الدعم فيصبح مقاومة ويهبط السعر وقد يرتد للأعلى لاختبار الدعم المكسور ومن ثم يواصل الهبوط.
أما الوهمي فهو بعد اختراق المقاومة لا يواصل السعر صعوده بل يظل فترة من الوقت فوق المقاومة والمفترض هنا أن تتحول إلى دعم ويحافظ عليه لكن الذي يحدث أن المقاومة لا تصبح دعما قويا وتكسر كدعم ويعود السعر لمناطقه مرة أخرى وتعود المقاومة كما كانت قوية، وتسمى هذه العملية مصيدة الثيران أو المشترين bull trap ، وبالنسبة للدعم فعند كسره من المفترض أن يكون مقاومة ولكن لا يبرح أن يعاود السعر الصعود والثبات فوق الدعم السابق الذي يستعيد قوته وأهميته، وتسمى هذه العملية مصيدة الدببة bear trap .
ولفلترة وتنقية إشارة الشراء والبيع الخاطئة الناتجة عن الاختراق أو الكسر الوهمي لتجنب المضارب والمستثمر الخسائر، بإمكانه العمل على فلتر التحليل الفني الذي يرفع نسبة نجاح الإشارات ويقلل من عدد الإشارات الخاطئة في عمليات الشراء والبيع.
الفلتر نوعان
1- فلتر سعري price filter
2- فلتر زمني time filter
فالفلتر السعري يعتمد على السعر نفسه فإذا حدث وكسرت الأسعار دعم أو اخترقت مقاومة خلال التداول فإنه لا يعول على هذه الإشارة بالبيع أو بالشراء بمجرد حدوث ذلك، بل ينتظر حتى نهاية جلسة التداول للتأكد من أن سعر الإقفال أيضاً قام بالاختراق أو الكسر عندئذ تعتبر الإشارة مستقرة معتداً بها. وهناك شكل آخر للفلتر السعري يكون بتحديد نسبة مئوية معينة على السعر أن يتعداها لاعتبار الإشارة صادقة، وهذه النسبة تتراوح بين 1% إلى 3% من السعر، فإذا نجح السعر في تخطي هذه النسبة بعد الاختراق أو الكسر فإن ذلك يعتبر دليلا على صدق الإشارة ومن ثم يستوجب إتباعها.
أما الفلتر الزمني فيعتمد على الفترة الزمنية التي تستغرقها الأسعار في منطقة التداول الجديدة بعد اختراق أو كسر الأسعار لحاجز المقاومة او الدعم، والغالب المتعارف عليه بين المحللين الفنين يكون ليومين متتاليين.
كما أنه يمكن الجمع بين الفلترين معاً، فيتم إتباع كون سعر الإغلاق قد تجاوز يوميين متتاليين في منطقة التداول الجديدة نفسها.
وعموما فإن الفلتر يخضع في نهاية الأمر للحكم الشخصي ولخبرة المضارب والمستثمر وهي تختلف من شخص لآخر، حيث تتم الموازنة بين دخول السوق متأخراً والتنازل عن جزء من الأرباح التي كان من الممكن تحقيقها نتيجة الدخول المبكر للسوق وبين التسرع في دخول السوق والتعرض لاحتمال تحقيق خسارة كبيرة نسبياً نتيجة لعدم التأني في اختيار التوقيت المناسب لدخول السوق.
أين توجد الدعوم والمقاومات
أين توجد الدعوم والمقاومات
بالإمكان تلخيص هذه المناطق حسب الشواهد التاريخية لحركة الأسعار كالتالي:
• القمم التي يتراجع منها السعر أو يجني عندها تعتبر (مقاومات) والقيعان الذي يرتد منها السعر تعتبر (دعوم) (أعلى أو أدنى الأسعار السابقة).
• الأرقام المدورة وهي الأرقام التي نهايتها صفر أو خمسة (10-20-30-وهكذا) وكذلك للمؤشر كـ 4000 و5000 كنقاط نفسية في الواقع.
• خطوط الاتجاه وخطوط القنوات
• المتوسطات المتحركة
• الفجوات
• مستويات نسب فيبوناتشي
ومن الملاحظ من مناطقها المذكورة أنها تنقسم إلى قسمين:
1- أفقية ثابتة: وهي التي تحدد وتمثل على المخطط البياني للأسعار بدقة عند سعر معين مثل أعلى وادنى الأسعار السابقة أو كالأرقام المدورة أو الفجوات أو نقاط فيبوناتشي مثلاً. فهي لا تتأثر بعامل الزمن.
2- متحركة ومتغيرة: فهي تتحرك مع الوقت سواء الى أعلى او ادنى ، فهي تتمثل في النقاط التي تقع على خطوط الاتجاه والقنوات أو على خط المتوسط المتحرك الذي ينحني صعودا وهبوطاً مع حركة الأسعار، فعامل الزمن يلعب دورا رئيسياً في تحديد موقع هذه النقاط.
صلابة ومتانة الدعم أو المقاومة
هناك ثلاث عوامل لها تأثير كبير على متانة وصلابة المقاومة أو الدعم وهي:
1- مدة التداول: فكلما طالت مدة التداول للسهم في منطقة سعرية معينة وزاد حجم التداول كانت هذه المنطقة قوية يصعب كسرها وهو ما يكسبها أهمية أكبر.
2- حداثة السعر: كلما كانت منطقة أو نقاط الدعم أو المقاومة حديثة نسبياً، كانت أكثر أهمية.
3- المدى الزمني: بحيث تكون منطقة الدعم أو المقاومة على خريطة الأسعار الشهرية أهم من الأسبوعية والأسبوعية أهم من اليومية.
4- تجمع وتلاقي النقاط والخطوط: عند تجمع أكثر من نقطة وخط بمنطقة معينة يكسبها قوة ويقلل من تحطم الاتجاه الجاري بل يزيد من احتمالية ارتداده ومواصلة اتجاهه. (على سبيل المثال اقتراب السعر من خط اتجاه صاعد كدعم ونقطة دعم أفقية لقاع سابق أو فجوة انطلاق هناك تدعم صلابة هذه المنطقة وتزيد احتمالية الارتداد من عندها)
بالإمكان تلخيص هذه المناطق حسب الشواهد التاريخية لحركة الأسعار كالتالي:
• القمم التي يتراجع منها السعر أو يجني عندها تعتبر (مقاومات) والقيعان الذي يرتد منها السعر تعتبر (دعوم) (أعلى أو أدنى الأسعار السابقة).
• الأرقام المدورة وهي الأرقام التي نهايتها صفر أو خمسة (10-20-30-وهكذا) وكذلك للمؤشر كـ 4000 و5000 كنقاط نفسية في الواقع.
• خطوط الاتجاه وخطوط القنوات
• المتوسطات المتحركة
• الفجوات
• مستويات نسب فيبوناتشي
ومن الملاحظ من مناطقها المذكورة أنها تنقسم إلى قسمين:
1- أفقية ثابتة: وهي التي تحدد وتمثل على المخطط البياني للأسعار بدقة عند سعر معين مثل أعلى وادنى الأسعار السابقة أو كالأرقام المدورة أو الفجوات أو نقاط فيبوناتشي مثلاً. فهي لا تتأثر بعامل الزمن.
2- متحركة ومتغيرة: فهي تتحرك مع الوقت سواء الى أعلى او ادنى ، فهي تتمثل في النقاط التي تقع على خطوط الاتجاه والقنوات أو على خط المتوسط المتحرك الذي ينحني صعودا وهبوطاً مع حركة الأسعار، فعامل الزمن يلعب دورا رئيسياً في تحديد موقع هذه النقاط.
صلابة ومتانة الدعم أو المقاومة
هناك ثلاث عوامل لها تأثير كبير على متانة وصلابة المقاومة أو الدعم وهي:
1- مدة التداول: فكلما طالت مدة التداول للسهم في منطقة سعرية معينة وزاد حجم التداول كانت هذه المنطقة قوية يصعب كسرها وهو ما يكسبها أهمية أكبر.
2- حداثة السعر: كلما كانت منطقة أو نقاط الدعم أو المقاومة حديثة نسبياً، كانت أكثر أهمية.
3- المدى الزمني: بحيث تكون منطقة الدعم أو المقاومة على خريطة الأسعار الشهرية أهم من الأسبوعية والأسبوعية أهم من اليومية.
4- تجمع وتلاقي النقاط والخطوط: عند تجمع أكثر من نقطة وخط بمنطقة معينة يكسبها قوة ويقلل من تحطم الاتجاه الجاري بل يزيد من احتمالية ارتداده ومواصلة اتجاهه. (على سبيل المثال اقتراب السعر من خط اتجاه صاعد كدعم ونقطة دعم أفقية لقاع سابق أو فجوة انطلاق هناك تدعم صلابة هذه المنطقة وتزيد احتمالية الارتداد من عندها)
الدعم والمقاومة Support and Resistance
الدعم والمقاومة Support and Resistance
الدعم والمقاومة تعتبر من أهم المفاهيم المستعملة على نحو كبير في أسواق المال، فهي تمثل حقيقة الصراع بين المشترين والبائعين أي بين حجم الطلبات والعروض.
إن الدعم هو كلمة مرادفة لـ Bearish أو الدببة والبيع، و الطلب هو كلمة مرادفة لـ Bullish أو الثيران (الاندفاعية) والشراء. فكلما ازداد الطلب ترتفع الأسعار و كلما ازداد العرض تهبط الأسعار.
الدعم والمقاومة تعتبر من أهم المفاهيم المستعملة على نحو كبير في أسواق المال، فهي تمثل حقيقة الصراع بين المشترين والبائعين أي بين حجم الطلبات والعروض.
إن الدعم هو كلمة مرادفة لـ Bearish أو الدببة والبيع، و الطلب هو كلمة مرادفة لـ Bullish أو الثيران (الاندفاعية) والشراء. فكلما ازداد الطلب ترتفع الأسعار و كلما ازداد العرض تهبط الأسعار.
إن الأمر المنطقي يقضي بأنه وبينما ينخفض السعر باتجاه الدعم و يصبح أرخص، فإن المشترين يصبحون ميالون أكثر للشراء والبائعون يصبحون أقل حماسة للبيع ، ومع الوقت يصل السعر إلى مستوى الدعم و يعتقد أن الطلب سوف يكون أكثر كثيرا من المتوفر وسيمنع الأسعار من الهبوط إلى ما دون الدعم.
إن الدعم لا يحافظ دائما على ما هو عليه، و إن أي هبوط تحت مستوى الدعم ما هو إلا إشارة على أن البائعين قد تغلبوا على المشترين. وإن الهبوط إلى ما دون مستوى الدعم يشير إلى تجدد الرغبة في البيع و / أو نقص الرغبة أو الحافز للشراء. وكسر الدعم و تسجيل مستويات منخفضة جديدة يدل على أن البائعين قد حجموا من توقعاتهم، و أنهم راغبون في البيع حتى بأسعار منخفضة.
بالإضافة إلى هذا كله، فإن المشترون لن يجبروا على الشراء حتى تنخفض الأسعار إلى ما دون مستوى الدعم أو إلى دعم أخفض سعر.
وعندما يكسر الدعم ، فإن مستوى دعم آخر سيكون قد تكوّن وذلك بمستوى أخفض من الذي سبقه.
إن الدعم لا يحافظ دائما على ما هو عليه، و إن أي هبوط تحت مستوى الدعم ما هو إلا إشارة على أن البائعين قد تغلبوا على المشترين. وإن الهبوط إلى ما دون مستوى الدعم يشير إلى تجدد الرغبة في البيع و / أو نقص الرغبة أو الحافز للشراء. وكسر الدعم و تسجيل مستويات منخفضة جديدة يدل على أن البائعين قد حجموا من توقعاتهم، و أنهم راغبون في البيع حتى بأسعار منخفضة.
بالإضافة إلى هذا كله، فإن المشترون لن يجبروا على الشراء حتى تنخفض الأسعار إلى ما دون مستوى الدعم أو إلى دعم أخفض سعر.
وعندما يكسر الدعم ، فإن مستوى دعم آخر سيكون قد تكوّن وذلك بمستوى أخفض من الذي سبقه.
والمنطق أيضاً يقضي بأنه ما دامت الأسعار تتقدم وترتفع باتجاه المقاومة، فإن البائعين يصبحون ميالين أكثر للبيع و المشترون يصبحون أقل ميلا للشراء، وبمرور الوقت عندما يصل السعر إلى مستوى المقاومة يعتقد أن العرض سيفوق الطلب وسيمنع الأسعار من الارتفاع لأكثر من المقاومة.
ولا تحافظ المقاومة دائما على ما هي عليه، و إن أي اختراق لنقطة المقاومة تشير إلى أن المشترين قد تغلبوا على البائعين. وأن اختراق مستوى المقاومة يشير إلى رغبة جديدة للشراء و/ أو نقص الحافز أو الرغبة للبيع. وتخترق المقاومة ويتشكل ارتفاع جديد يدل على أن المشترين زادوا من توقعاتهم، و أن لديهم الرغبة في للشراء حتى في أسعار أعلى.
بالإضافة إلى أن البائعين قد لا يكونوا مجبرين على البيع حتى ترتفع الأسعار إلى ما فوق مستوى المقاومة، أو إلى ما فوق أعلى سعر سابق.
وعندما يخترق مستوى المقاومة، فإن مستوى جديد للمقاومة يكون قد تكون في مستوى أعلى من الذي سبقه.
ولا تحافظ المقاومة دائما على ما هي عليه، و إن أي اختراق لنقطة المقاومة تشير إلى أن المشترين قد تغلبوا على البائعين. وأن اختراق مستوى المقاومة يشير إلى رغبة جديدة للشراء و/ أو نقص الحافز أو الرغبة للبيع. وتخترق المقاومة ويتشكل ارتفاع جديد يدل على أن المشترين زادوا من توقعاتهم، و أن لديهم الرغبة في للشراء حتى في أسعار أعلى.
بالإضافة إلى أن البائعين قد لا يكونوا مجبرين على البيع حتى ترتفع الأسعار إلى ما فوق مستوى المقاومة، أو إلى ما فوق أعلى سعر سابق.
وعندما يخترق مستوى المقاومة، فإن مستوى جديد للمقاومة يكون قد تكون في مستوى أعلى من الذي سبقه.
مما سبق نستطيع تعريفهما بان:
مستوى الدعم: هو مستوى السعر الذي يعتقد ان قوى الطلب (المشترين) هي التي تتحكم بالسهم وبالتالي تتغلب على قوى العرض مما يمنع السهم من الانخفاض أكثر.
مستوى المقاومة: هو مستوى السعر الذي يعتقد أن قوى العرض (البائعين) هي التي تتحكم بالسهم وبالتالي تتغلب على قوى الطلب مما يمنع السهم من الارتفاع أكثر.
مستوى المقاومة: هو مستوى السعر الذي يعتقد أن قوى العرض (البائعين) هي التي تتحكم بالسهم وبالتالي تتغلب على قوى الطلب مما يمنع السهم من الارتفاع أكثر.
القنوات Channels
القنوات Channels
القناة هي خط متوازي تماما يتم رسمه على الجانب الآخر لخط الاتجاه سواء صاعد أو هابط .
أنواع القنوات :
1- قناة صاعدة upchannel
2- قناة هابطة downchannel
كيف يتم رسم القنوات ؟
على خطوتين: الأولى رسم خط الاتجاه، والثانية رسم خط موازٍ لخط الاتجاه بدءاً من أعلى نقطة إذا كان الاتجاه صاعداً أو من أدنى نقطة إذا كان الاتجاه هابطاً وبذلك تتشكل القناة بين الخطين.
فبعدما ترسم خط الاتجاه الصاعد على المخطط ارسم خط متوازي لخط الاتجاه الصاعد بحيث يكون فوق خط الاتجاه الصاعد بطريقة متوازية تماما ويرسم من خلال توصيل أعلى نقاط وصل إليها السعر في اتجاه صاعد، بمعنى أخر وصل أقل نقطة سابقة بأعلى نقطة تالية فوق خط الاتجاه الصاعد.
أما بالنسبة للقناة الهابطة على المخطط أرسم خط متوازي لخط الاتجاه الهابط بحيث يكون تحت خط الاتجاه الهابط بطريقة متوازية تماما ويرسم من خلال توصيل أقل نقاط وصل إليها السعر أثناء اتجاهه الهابط، بمعنى أخر وصل أعلى نقطة سابقة بأقل نقطة تالية تحت خط الاتجاه الهابط
القناة هي خط متوازي تماما يتم رسمه على الجانب الآخر لخط الاتجاه سواء صاعد أو هابط .
أنواع القنوات :
1- قناة صاعدة upchannel
2- قناة هابطة downchannel
كيف يتم رسم القنوات ؟
على خطوتين: الأولى رسم خط الاتجاه، والثانية رسم خط موازٍ لخط الاتجاه بدءاً من أعلى نقطة إذا كان الاتجاه صاعداً أو من أدنى نقطة إذا كان الاتجاه هابطاً وبذلك تتشكل القناة بين الخطين.
فبعدما ترسم خط الاتجاه الصاعد على المخطط ارسم خط متوازي لخط الاتجاه الصاعد بحيث يكون فوق خط الاتجاه الصاعد بطريقة متوازية تماما ويرسم من خلال توصيل أعلى نقاط وصل إليها السعر في اتجاه صاعد، بمعنى أخر وصل أقل نقطة سابقة بأعلى نقطة تالية فوق خط الاتجاه الصاعد.
أما بالنسبة للقناة الهابطة على المخطط أرسم خط متوازي لخط الاتجاه الهابط بحيث يكون تحت خط الاتجاه الهابط بطريقة متوازية تماما ويرسم من خلال توصيل أقل نقاط وصل إليها السعر أثناء اتجاهه الهابط، بمعنى أخر وصل أعلى نقطة سابقة بأقل نقطة تالية تحت خط الاتجاه الهابط
كيف نستخدم القنوات في التداول؟
عندما تضرب الأسعار خط الاتجاه السفلي فإن هذه المناطق قد تُستَعملُ كمنطقة شراء، وعندما تضرب الأسعار خط الاتجاه العلوي فإن هذه قَدْ تُستَعملُ كمنطقة بيع.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)